
تاكتيكا — استعاد ليونيل ميسي ذكرياته مع النجم البرازيلي رونالدينيو، مشيرًا إلى أن الأخير كان نقطة التحول الكبرى في تاريخ برشلونة خلال فترة كان النادي يعيش فيها أصعب مراحله. ميسي أكد أن حضور رونالدينيو إلى “كامب نو” لم يكن مجرد صفقة، بل كان بمثابة الشرارة التي أعادت الحياة للنادي الكتالوني، حيث وصف التغيير الذي حدث وقتها بالمذهل والاستثنائي.
حديث ميسي يحمل لمسة من الحنين، ويعيد للأذهان تلك المرحلة التي مهّدت لانطلاقة العصر الذهبي للبارسا، قبل أن يصبح هو نفسه قائد المشروع الكروي الجديد.
فهل يمكن اعتبار رونالدينيو المعلم الذي صنع الأسطورة ميسي، أم أن الظروف اجتمعت فقط لتصنع جيلًا لا يُنسى؟
تابعوا المزيد من أخبار الكرة المحلية والعالمية عبر موقعنا.