
تاكتيكا– عاد لاعبا مانشستر سيتي رودري وريان شرقي إلى التدريبات الجماعية للفريق، قبل اللقاء المرتقب أمام موناكو في دوري أبطال أوروبا، بعد فترة من الغياب بسبب مشاكل بدنية.
عودة الثنائي تمثل دفعة معنوية وفنية للمدرب بيب غوارديولا، إذ يعتمد بشكل كبير على رودري في تنظيم خط الوسط، فيما يمنح شرقي خيارات إضافية في الجانب الهجومي بفضل قدرته على المراوغة وصناعة الفرص.
في المقابل، يستمر غياب المهاجم المصري عمر مرموش الذي لم يتعاف بعد من إصابة عضلية حرمته من المشاركة في المباريات الأخيرة، ليظل خارج حسابات الجهاز الفني في المرحلة الحالية.
استمرار غياب مرموش يُفقد الفريق أحد أوراقه الهجومية التي كان يعول عليها غوارديولا لتدوير التشكيلة خلال فترة ضغط المباريات.
الفريق الإنجليزي يدخل أجواء اللقاء أمام موناكو وسط طموحات كبيرة لتعزيز موقعه في مجموعته الأوروبية، حيث يسعى للحفاظ على استقراره الفني وتوازنه بين المنافسة القارية والالتزامات المحلية.
ومع عودة بعض الأسماء المهمة، يأمل الجهاز الفني في تقديم أداء مقنع يضمن استمرار مسيرة الفريق بثبات على مختلف الجبهات.
تابعوا المزيد من أخبار الكرة المحلية والعالمية عبر موقعنا.