
في لحظة مؤثرة، تحدث المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو عن رحيل مواطنه النجم ديوغو جوتا، موجهًا كلمات صادقة ومعبّرة تُجسّد العلاقة الإنسانية التي كانت تربطه به.
وقال مورينيو في تصريحات نُقلت لوسائل الإعلام:
“عندما يموت شخص، يُقال دائمًا إنه كان إنسانًا طيبًا. لكن ديوغو كان طيبًا فعلًا. كنا نتقاسم نفس وكيل الأعمال، لذا عرفته جيدًا. وجمهور ليفربول يعلم أنني أقول الحقيقة. كان فتى كافح كثيرًا ليصل إلى ما وصل إليه.”
وتابع:
“لم يكن موهوبًا فقط، بل كان يعمل بصمت، يحترم الجميع، ولا يبحث عن الأضواء. ديوغو لم يكن لاعبًا عاديًا، ولا إنسانًا عاديًا. كان صادقًا مع نفسه، مع كرة القدم، ومع من حوله. نحن لم نخسر لاعبًا فقط، بل خسرنا روحًا جميلة.