
تاكتيكا- بعد نهاية موسم شاق لم يُختتم إلا بمباراة نهائي كأس العالم للأندية بين باريس سان جيرمان وتشيلسي، تزايد الجدل حول هوية الأحق بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام، رافينيا قدّم موسمًا استثنائيًا توّجه بتحقيق الثلاثية المحلية، بينما تألق عثمان ديمبيلي محققًا الألقاب المحلية ودوري أبطال أوروبا، وقد يُضيف لقب كأس العالم للأندية أيضًا.
لكن في ميزان الأرقام، تفوّق رافينيا على ديمبيلي في جميع المؤشرات الفردية تقريبًا:
الأهداف:
رافينيا – 38
ديمبيلي – 34
التمريرات الحاسمة:
رافينيا – 26
ديمبيلي – 15
إجمالي المساهمات التهديفية:
رافينيا – 64
ديمبيلي – 49
المساهمات في دوري الأبطال:
رافينيا – 22
ديمبيلي – 12
المراوغات الناجحة:
رافينيا – 102
ديمبيلي – 74
متوسط التقييم الفني:
رافينيا – 8.31
ديمبيلي – 7.84
ورغم هذا التفوق الرقمي الواضح، جاءت الخاتمة مفاجئة: رافينيا أنهى سباق الكرة الذهبية في المركز السادس، فيما اقترب ديمبيلي بالفوز بالجائزة، ليعود السؤال الأهم إلى الواجهة: هل تكفي الأرقام؟ أم أن الألقاب تُغطي على كل شيء؟